عرض مشاركة واحدة
قديم 11-Oct-2010, 02:23 AM   #1
عضو ذهبي


الصورة الرمزية فيصل
فيصل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 945
 تاريخ التسجيل :  Mar 2010
 أخر زيارة : 11-Oct-2015 (08:33 PM)
 المشاركات : 1,972 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
1 (2) شـف حبـيـبي وش اسوي فيــكـ .. ولا بعد راضي وتحبني



شـف حبـيـبي وش اسوي فيــكـ .. ولا بعد راضي وتحبني
قالتها لي :بدون صوت
قالتها :شـف حبـــيـتني وش اسوي فيــكـ .. ولا بعد راضي وتحبني
ومحد سمعها غيـــري
شفتها بينهم
وهي دايم بــينهم
معقوله ما يعرفون مكرهــا
قسم ماغرت من انثى بمقدار غيرتي منها
وكيف بي لا اغار
فكثر هم محبينهـــا
ومنهم من عشقها حتى كونها لا تفارقه
كم اكرها ..
ومالي لا اكرهــها وهي ..
بتلك الؤم..
نعم لئيمه .. يفنون من اجلها الاجســـاد و المـــال في حبها
وهي .. ضــاحكة لغرامهم فيــها
لا تأبى بهم
ولا ترحمهم ..
ليتكِ تفنيــــن الى الابد ..
كم احترق عند رؤيـتك ..
وما انا برؤيتـــك مهووس ..
التقطت لكم صورها ..
فهل انتم مثلي كارهون .؟!
















اقتل السيجارة قبل أن تقتلك !


لا تستهر بآثار التدخين على أطفالك!
يتم تسجيل 17,000 حالة أمسك فيها أطفال سجائر آبائهم ليحاولوا تقليدهم!

عدد ضحايا الإرهاب منذ عام 2001: 11,337 إنسان
عدد ضحايا التدخين منذ عام 2001: 30,000,000 إنسان!

إذا قررت قتل نفسك فالرصاصة أسهل لأنها موت سريع، أما السيجارة فموت بطيء!

لا تسمى “موت”، بل تسمى “انتحار” لأنه اختيارك!

التدخين ليس انتحاراً فقط.. بل جريمة قتل أيضاً!

حرب: أكثر من 4,700 مادة سامة تدخل إلى جسمك من خلال السيجارة!
أوقف الحرب.. أوقف التدخين!

تحرق نفسك، وتحرق وطنك !

الحياة ثمينة، لا تجعل منها دخاناً !

53,000 شخص “من غير المدخنين” يموتون سنوياً من دخان سجائر من حولهم!

التدخين يجرح كثيراً !

لا تدمر رئتك.. أوقف التدخين!

لا تدمر قلبك.. أوقف التدخين!

لا تدمر معدتك.. أوقف التدخين!

جسمك هو منزلك.. فاحرص عليه وأوقف التدخين!

لمزيد من المعلومات عن سرطان الرئة، أكمل التدخين!..

انظر لحقيقة التدخين !

لا تقتل نفسك!

اقتل السيجارة قبل أن تقتلك!

لا تلقي بنفسك إلى التهلكة من أجل سيجارة!





علمتم الآن منهي عدوتـــ ي.؟
ولماذا اكرهـــ ها .؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
بالموضوع , الفكرة , طريقة العرض <<أبي رايكم



 
 توقيع : فيصل







رد مع اقتباس