المواقف ترفع ارجال وتنـزل رجـالوالمدايـح واجبـه والـكـرام اهللها

والقصيداللي لياحـان لداعـي مجـالمايبركهـاعـلـى زورهاويتـلـهـا

مالزوم انـه يفعـل اوشولـه يقـالللضعيفـه ماتجـمـل ولوجملـهـا

ونت ياهاجس قصيدي تخيرباالجـزاللشورادطـوع هجسـك الياهيجلـهـا

لاتعـوددون كفـة صعيبـات المنـالقفرتاماهي على كيف مـن ياصلهـا

دونهايلمع بريق السراب امع السهـالماتهيابـاالامـانـي ولاتـذعـلـهـا

غيرشاعرمستواهاولاهامسـتـحـالونت فوق الهاجس اللي يروض دلهـا

قاربك فكري ومرساك في شاط الخيالخذجزايلهاوعنـك الهزايـل خلـهـا

لين تاصل مستواالمدح بكرام السبـالماحلاطـرق الجزايـل الياجاحلـهـا

بسم شالح وارث الطيب من عم وخوالمن مناخ االعزوه اللي يضلـل ضلهـا

ابن سمره راعي الاوله وااف الخصاللمـدايـح تستويـلـه وهوقدلـهـا

عاش راسا فيه واجب وللابـه مثـالوقفته طنخة مزايـا الشكالـه كلهـاا

وقفة الفارس على مهرته بم القتـالعاصبازاسـه ونطـح العداضارلهـا

جعل رساشاشه المدح ميجيه الـزوالكل كلمه فـي ردود الثنـا صاحلهـا

يوم وصل المدح غاية مصابيح الليـالشالته بشت الشياخه وقـام وشلهـا

قام طوله وافي الباع ماطافـه مقـالزرقة حرابـا كبـود الرجـال اتعلهـا

الاجابه بشته اتنوب عـن رد السـوليوم نزلهـا وشوفوالعيـون احتلهـا

فوق عبدالله عطفها وساواهـا عـدالوثق اعـلا هابعـال المتـون وفلهـا

قال تستاهل ومن طاب فهل الطيب نالواجبه سلم القبيلـه وطبـع اجبيلهـا

ونت كامل في صفاتـك ولله الكمـالواالشكاله فيك مـن دقهـا الاجلهـا

موقفك شدانتباهي وهمت امع الخيـالهاذي انقض من رضاها وذيك افتلهـا

طبع نفسي ماتقبل بحـال وكـل حـالماتواطن واصمـع القلـب ماواطلهـا