مشهد مؤثر ،،،
ومبكي ،،،
وقد ترك أثرا بالغا في نفسي مافعله سيدي خادم الحرمين الشريفين ،،،
وما قصدته هو حضوره وحرصه ليكون أول المستقبلين لأخيه ونائبه ،،،
رغم التعب ورغم خروجه القريب بعد إجرائه العملية ،،،
ورغم السن ،،،
رحم الله الامير سلطان ،،،
وحفظ الله مليكنا عبدالله ...