في بحر عينيك كان ميلادي
في بحر عينيك كان ميلادي
أشواقي مجدافي
وقاربي إحساسي
وأنت قبطاني
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كم أهواك أيها القبطان
أما. حان لنا. أما حان
أن يجمعنا الزمان
وأن نقتل الاحزان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تعال إلى حضني الدافي
أشتموا عطرك الزاكي
وأُداعب شعرك الوافي
الا تشتاق لأحضاني
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يختلجني حنينٌ وأشواق
تعجز عن احتوائه الأوراق
كم أتذكر لحظات العناق
قلي بالله هل أنت مثلي باشتياق
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ستظلُ قبطاني الوحيد
وسأنظم لك القصيد
وعن هواك أبداً لن أحيد
لانك حبي الأول والاكيد
شمس المهيمزات
|