لم تعد تغريني تلك الأبتسامات التي لا استطيع ان اعرف سببها فهي في كل حين تحضر وفي أتفه المواقف تأتي عقلي لم يعد يستوعب تلك الأبتسامه التي تخفي خلفها الكثير من الحقد الدفين نعم انا افهمهم واعرف انهم لا يجيدون سوا تلك الأبتسامه المخيفه..قد لا أكون اخافها بل أنا أحذرها..فيكفيني ما تعرضت إليه من صدمات موجعه وجشعه..لازالت في مخيلتي وسوف تظل درس مؤلم وتجربه ناجحه رغم قساوتها كثيراً.!