التقليد نابع من التأثر وقوة التأثير فقد يتاثر الانسان ليصل الى مرحلة المحاكاة أو التلقليد الاعمى وربما التقمص . وجميعا نابعة من التأثر الذاتي
فكل شخص يمر خلال مراحل حياته وخاصة مرحلة المراهقة بعوامل تاثيرية سواء بيئية او إجتماعية او شخصية من قبل أشخاص مختلفين وفي مجالات متعددة ساسة , لاعبين , ممثلين , قادة ... وغيرهم
فتأتي مرحلة التأثر وتكون على حسب قوة التاثير , فنحن نسمتع لخطب الجمعة هناك أئمة مؤثرين موضوع الخطبة , الصوت , البلاغة , .. الخ
فيكون اما تأثر وقتي فقط , أو تاثر سلوكي او تأثر بالشخصية فيكون اما مقلد او متقمص للشخصية والدور وهنا يكون تغير في النمط السلوكي والشخصية الحقيقية .
ملاحظة قد تزيد مرحلة التقليد عندما يكون هناك توافق تام مع تلك الشخصية قد تلتقي معه فكريا او من خلال النمط السلوكي فهنا يكون اندماج تام .
شكرا لطرح الراقي تقبل مروري هنا أستاذي جابر .
|