كثيرا ما نقرأ قصصا و خواطر من صنع الخيال ، و رغم ذلك نجد لها اثرا في نفوسنا و كأنها حقائق ،
فكيف يكون شعورنا حينما نقرأ خاطرة ليست مجرد خاطرة بل هي خاطرة أفرزتها لنا ظروف واقعية حقيقية ،
لا شك أنها تحرك أحاسيسنا و تثير أشجاننا أيما تحريك ٍ و أيما إثارة ،
أسير الشوق ،
عبرتَ فأبدعت َ فنال ما نثرته من إبداع إعجاب الكثيرين ،
سلمت أناملك الذهبية ،