آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ

-




ما وحشتك !؟
يعني ما هزِّك غيابي ؟
مافقدت إنتَ وجودي ؟
ماشعرت بـ " شي ناقص " !!




-

.
.
.
.



إليـآ جفـآك امـن آلسنيـن إختيـآرك
و ضآعت بك حلول آلتفآكيـر و إحتـرت
و أصبحت تصفق فـي يمينـك يسـآرك
و غمضت عينك عن مدى آليآس و إنهرت
أذكر خفـوقٍ مـآ غـرب عـن نهـآرك
جبـرك ليـآ منـك بكيـت و تكـسّـرت

آحكي لي يآلرياضْ
مآأرهقك هالحنين !

ريحة الشوآرع .. مآذكرتك
بـِ عطر ذيك السَنين !

وَ آورآق الحَزن جآفه
قآبله لـِ الكسر
بعد ماكانتِ [ يآسمين ] .. !

ماذكرتك آصوآتنا
بـِ آهات الألمْ وَ النشيد

وآنك أنتِ | أنتِ
وانا نفسيْ ماأشيد ~

والجُروح العآلقه مآضمدت
كلهم راحوا يالرياض !

بقيتي آنتي وأنا وحدنا
ومشآعري آمتلت بالبياضْ

آحكي لي يالرياض !
متى تنآمين ؟

متى تصرخ جُروحك
آبعدوا عني الخآينين !

متى يلمّك أحسآسك
لآشفتي المطار ممتلي بـِ الرآحلين !

لآتسكتين ~

كلي هُنا مشآعر صآمِته
آحكي لآتستحين

لآيغرّك هـَ الملامح ,
من يوم آبتدىَ فصِل الجِفا
يديني ببعضهآ عيّت
[ تصافح ] .. !

تدرين ؟
حتى الصَبر كنت آشربه
وجف الصبر
بقيت وحدي [ ضاميه ]
وآلعروق اللي وفيت لهآ
صآرت جآآآآ / يعه ! ~

وآورآقي طاااارت
كلتها الطيور اللي صاااارت
ضمن ذِكرى [ البائسين ] .. !


شـ آحكي لك بسْ يالرياض !

تدرَي أَحبكْ . . كَيَفَ مدرْي َوَش ْآلرَآي !
بس آلوكآد َإجتآزَ حبكَ ذكآئي



’,

.



مِشْكلَة ْ!
لآصارْ حَظّكْ ف الدَهر مِرخي عَنانهْ
لآ | يهشّ .. ولآ | ينشّ ....
و لآ يجيبْ إلاّ :- الهزيلة :/



.

كِني طِفل يِحآوُل يِجمَع*
........................| اَلعآبَه ~
اذِآ فِقد وَحده كِنه فِقدهُم*
[ جِ مِ يْ ع ] : (

آقَسىْ شَعوُر يَعيشَ بكَ !
لآ صَرتَ [ عآشَق ] لكَ غريَب
وإنتَ تعرَف آنه َيحبَك بَس*
.................جَمعَتكم مُحآلَه !