نزف الصور

مآأجمل نعمة الهدوء والسكون
جميعنآ نحتآآج لوقت ننفرد فيه مع أنفسنآ
فربمآ نشعر بالرآحة أكثر

اغفرلي ربي ../

عندمآ أتذمر لِ شيء لم تكتبه لي فَ أنآ : " آجهل حكمتگ

ودي أكتب والقلم عيا يطيع ....

مدري الأشواق ولا أنت السبب ..

كيف أعبر والحكي مني يضيع ....

أسعفيني يا قواميس العرب ..

وش أبكتب فيك يالحر الرفيع ....

وأنت وصفك من أعاجيب العجب ..

هذي أقلامي بكسرها جميع ....

في سكوتي تصبح أشواقي ذهب..
............
الفجر البعيد ارجع صفحه

دار هذا الحوآر على متن طائرة ،

بين اثنين من غير المسلمين لاحظا وجود رجل مسلم في الطائرة ،
فأحبوا اغاضته ، فقال أحدهم للأخر وهو يغمزه :
كنت أود قضاء اجازتي في أفريقيا ولكنني اكتشفت أن نصف سكانها مسلمين
.. وقد عرضت علي وظيفة في بلآد عربية ،فرفضتها لأن كل أهلها مسلمين ،
فكرت في الذهاب لشرق آسيا ولكنني وجدتها تعج بالمسلمين …!


قال له زميله : لماذا لاتفكر بالسفر الى أوروبا ؟
قال : حتى هذه تجد أن المسلمين انتشروا فيها ،
كلما سرت في الشارع اصطدمت بواحد منهم وظلا على هذا المنوال ،
في محاولة منهم للنيل من الرجل واغاضته ،،،
فما كآن منه الا أن أدار رأسه للرجلين وقال لهم بمنتهى البرود :
لماذا لاتفكر برحلة الى جهنم ،
لقد سمعت أنه المكان الوحيد الذي لاتجد فيه المسلمين

الجرح
يبقى له [ أثَر ] داخل ، القلب*
من مُنطَلَق هالشي .. قمت ؟
....................... و " جرحتك " !!*

ماأبيك تستغرب حبيبي ، من الحب*
لو كنت أحبك .. زود ؟
................. يمكن " ذبحتك " !!*

>
وقف نزف القلم يبحث على ذاك الثرى والطين
على ذاك اليتيم الي وطى فوقه وهو حافي