تغطيه ومباريات ونتائج كأس العالم 2014

السويسري بارنيتا يتعافى ويقف على أعتاب المونديال







قطع لاعب كرة القدم السويسري الدولي ترانكيللو بارنيتا شوطا على طريق التعافي من الإصابة وينتظر أن يكون جاهزا للمشاركة مع المنتخب السويسري قبل بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل ، حسبما أفادت مصادر مقربة من الفريق.

وتعرض اللاعب لإصابة بتمزق في عضلة الفخذ قبل خمسة أسابيع ولكنه شارك في مباراة الفريق الودية التي أقيمت أمس السبت أمام فريق توجين الذي يلعب بدوري الدرجة الثالثة في سويسرا.

وأكد بارنيتا أنه لا يعاني من أي مشاكل رغم استبداله في الدقيقة 37 من المباراة.

وغاب بارنيتا /29 عاما/ نجم إينتراخت فرانكفورت الألماني عن قائمة المنتخب السويسري في مباراته الودية أمس الأول الجمعة أمام منتخب جامايكا ولم يكن حتى بين البدلاء.

ويخوض المنتخب السويسري بقيادة مديره الفني الألماني أوتمار هيتزفيلد فعاليات الدور الأول للمونديال البرازيلي ضمن المجموعة الخامسة التي تضم معه منتخبات فرنسا وهندوراس والإكوادور.

الإصابة تحرم المكسيكي مونتيس من المونديال








خضع لويس مونتيس لاعب المنتخب المكسيكي لكرة القدم اليوم الأحد لجراحة بأحد مستشفيات مدينة جوادلاخارا المكسيكية بعد إصابته بكسر في الشظية وقصبة الساق اليمنى خلال المباراة الودية التي خاضها فريقه أمس السبت أمام نظيره الإكوادوري ضمن استعدادات الفريقين لبطولة كأس العلم 2014 بالبرازيل.

وخرج اللاعب من حسابات المنتخب المكسيكي للمونديال البرازيلي حيث تأكد غيابه عن الملاعب لفترة تتراوح بين أربعة وستة شهور.

وقال الطبيب رافاييل أورتيجا رئيس الخدمات الطبية بنادي شيفاز جوادالاخارا المكسيكي ، في مؤتمر صحفي بعد إجراء الجراحة ، "الوقت الذي يحتاجه علاج هذه الإصابة في الحالات الطبيعية لا يقل عن ثلاثة شهور. ولكنني أرى أنه يحتاج لفترة علاج تتراوح بين أربعة وستة شهور حتى نضمن له أفضل مشاركة بعد هذا".

وأصيب مونتيس لاعب ليون المكسيكي بعد دقائق قليلة من تسجيله الهدف الأول للمنتخب المكسيكي في الدقيقة 35 من المباراة التي انتهت بفوزه 3/1 على الإكوادور.

واستدعى المدرب ميجيل هيريرا المدير الفني للمنتخب المكسيكي اللاعب خافيير أكينو نجم فياريال الأسباني ليحل مكان مونتيس في قائمة الفريق.

وينتظر أن ينضم أكينو للفريق خلال الأيام القليلة المقبلة حيث يتواجد اللاعب حالاي في جولة لفريق فياريال بمدينة شانغهاي الصينية.

ويلتقي المنتخب المكسيكي نظيريه البوسني والبرتغالي يومي 3 و6 يونيو الحالي وديا قبل السفر إلى البرازيل للمشاركة في المونديال.

مارادونا: الأرجنتين قادرة على الفوز بالمونديال








أكد النجم الأرجنتيني السابق دييجو مارادونا أن منتخب بلاده يمكنه الفوز ببطولة كأس العالم في البرازيل، كما أثنى على العمل الذي يقوم به مواطنه أليخاندرو سابيلا المدير الفني للفريق.

وقال مارادونا في لقاء مع قناة سي 5 إن الإخبارية: "الأرجنتين يمكنها الفوز بالمونديال. علينا أن ندعم سابيلا، وفي المقابل لا يجب أن ندعم خوليو جروندونا (رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم) أو كارلوس بيلاردو (مدير المنتخبات الوطنية)."

ولازال ماردونا، أشهر اللاعبين الذين ارتدوا القميص رقم 10، يشعر بالحنق والغضب تجاه كل من جروندونا وبيلاردو منذ أن تم إقصاؤه من قيادة المنتخب الأرجنتيني بعد إخفاقه في مونديال جنوب أفريقيا 2010 وخروجه من دور الثمانية على يد المنتخب الألماني.

وقال مارادونا آنذاك: "جروندونا كذب علي، وبيلاردو خانني."

وكان مارادونا قائد المنتخب الأرجنتيني بطل العالم عام 1986 قد انتقد أليخاندرو سابيلا سابقاً وقال: "لا أؤمن كثيراً في طريقة قيادته للمنتخب."

وتولى سابيلا قيادة منتخب الأرجنتين عام 2011 بعد رحيل سلفه سيرخيو باتيستا إثر الخروج المبكر لمنتخب التانجو من بطولة كوبا أمريكا 2011.

فان جال يطمح إلي صناعة تاريخ مع منتخب هولندا قبل الرحيل







قبل 12 عاما ، فشل المدرب الهولندي لويس فان جال في قيادة منتخب بلاده إلى نهائيات كأس العالم 2002 بكوريا الجنوبية واليابان لتكون صدمة قوية لأبناء الرداء البرتقالي ولطمة قوية للمدرب نفسه في مسيرته التدريبية.

والآن ، جاء الوقت المناسب أمام فان جال لرد الاعتبار والتأكيد على مكانته في عالم التدريب قبل ترك المسؤولية والانتقال لتدريب مانشستر يونايتد الإنجليزي.

ويقود فان جال المنتخب الهولندي في بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل بعد عامين من توليه المسؤولية في ظروف عصيبة حيث أمسك بزمام الفريق خلفا لمواطنه بيرت فان مارفيك بعد الخروج المهين للطاحونة الهولندية في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2012) .

وكان سقوط الفريق في يورو 2012 صدمة هائلة لأنصار المنتخب الهولندي خاصة وأن الفريق الذي أحرز المركز الثاني في مونديال 2010 بجنوب أفريقيا بعد الخسارة صفر/1 أمام أسبانيا في النهائي خسر جميع المباريات الثلاث التي خاضها في مجموعته بالدور الأول للبطولة الأوروبية وودع البطولة صفر اليدين بعدما كان من أبرز المرشحين للفوز بها.

وأكد فان جال عدم استمراره مع المنتخب الهولندي بعد المونديال البرازيلي بغض النظر عن نتائج الفريق في البطولة حيث يعود بعدها مباشرة للعمل مع الأندية من خلال مانشستر يونايتد الإنجليزي.

وعلى مدار مسيرته التدريبية ، ترك فان جال بصمة رائعة مع الأندية التي تولى تدريبها حيث فاز مع أياكس بلقب الدوري الهولندي ثلاث مرات كما فاز بلقب الدوري المحلي مع برشلونة الأسباني مرتين ومع ألكمار الهولندي مرة واحدة ومثلها مع بايرن ميونيخ الألماني.

لكنه ما زال بحاجة إلى ترك بصمة حقيقية مع المنتخب الهولندي لأنه المنتخب الوحيد الذي دربه حتى الآن على خلاف مواطنيه ديك أفوكات وجوس هيدينك اللذين تركا بصمة رائعة مع المنتخبات التي دربها كل منهما

كاسياس يحلم بلقب رابع مع إسبانيا بعد عاشرة الريال









قبل عدة شهور ، كانت مشاركة حارس المرمى إيكر كاسياس مع المنتخب الأسباني لكرة القدم في المباريات موضع استفسارات عديدة بسبب غيابه عن التشكيلة الأساسية لفريق ريال مدريد الأسباني على مدار معظم فترات الموسمين الماضيين.

لكن كاسياس استفاد من خبرته الطويلة وبرهن مجددا على أنه الحارس الأمين القادر على حماية عرين المنتخب الأسباني في رحلة الدفاع عن لقبه العالمي ببطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل.

وعلى مدار عام واحد مضطرب وحافل بالأحداث ، قلب المخضرم كاسياس أوضاعه رأسا على عقب بفريق ريال مدريد ليصبح مجددا هو المرشح الأقوى لحراسة مرمى الماتادور الاسباني في المونديال البرازيلي بعدما أحرز مع الريال لقب دوري أبطال أوروبا.

وقبل عام واحد فقط ، بدا كاسياس وكأنه على وشك الرحيل من النادي الملكي بعدما فقد مكانه في التشكيلة الأساسية للفريق لصالح دييجو لوبيز كما بدا مكانه في التشكيلة الأساسية للمنتخب الأسباني مهددا بالخطر في ظل عدم مشاركته مع الريال في النصف الثاني من موسم 2012/2013 تحت قيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.

ورغم تألق فيكتور فالديز حارس مرمى برشلونة والتساؤلات التي واجهت المدرب فيسنتي دل بوسكي المدير الفني للمنتخب الأسباني بشأن حراسة المرمى ، لم يصغ دل بوسكي كثيرا وحرص على منح الثقة لكاسياس من خلال الاستعانة به في مباريات بطولة كأس القارات التي وصل فيها الفريق للنهائي قبل أن يخسر أمام المنتخب البرازيلي.

كما اعتمد دل بوسكي بشكل أساسي على كاسياس في مباريات التصفيات الأوروبية المؤهلة للمونديال البرازيلي وكان الحارس على قدر المسؤولية وساهم بشكل فعال في بلوغ الفريق النهائيات.

وتحمل كاسياس ما حدث له في الموسم الماضي وحرص على الاستمرار ضمن صفوف الريال الذي قاده من قبل للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين بخلاف خمسة ألقاب في الدوري الأسباني.

وجاء رحيل مورينيو عن الفريق في نهاية الموسم الماضي ليمنح كاسياس بعض الارتياح أملا في العودة إلى التشكيلة الأساسية للفريق وساهم هذا في أن يتخذ اللاعب قرار البقاء في الريال.

ولكن هذا الارتياح سرعان ما تبدد عندما أعلن الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني للفريق أن لوبيز سيستمر في حراسة مرمى الفريق بمباريات الدوري الأسباني وهو القرار الذي أثار الجدل وأدهش كثيرين لأن دور كاسياس مع الفريق سيقتصر على مباريات كأس ملك أسبانيا ودوري أبطال أوروبا

. وكان لهذا القرار وقع سيئ بعض الشيء على كاسياس /32 عاما/ خاصة وأن هذا الموسم يسبق مشاركة المنتخب الأسباني في بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل.

وأصبح السؤال الذي تردد في أذهان الكثيرين وفي مقدمتهم دل بوسكي هو : كيف يمكن الدفع بحارس شارك في حفنة فقط من مباريات الموسم حتى وإن كان هذا الحارس لعب دورا بارزا في فوز الفريق بكأس العالم 2010 وبكأس أوروبا في 2008 و2012 .

ولكن كاسياس قلب الوضع لصالحه مثلما نجح في هذا دائما منذ مشاركته الأولى مع الريال في 1999عندما كان لا يزال حارسا شابا في الثامنة عشر من عمره يبهر الجميع بعروضه رغم وجهه الطفولي.

وعلى مدار تسع مباريات خاضها في مسابقة كأس ملك أسبانيا ، استقبلت شباكه هدفا واحدا ليكون رقما قياسيا أسبانيا جديدا للاعب في طريقه نحو لقب البطولة.

وجاء الهدف الوحيد بضربة رأس من مارك بارترا لاعب برشلونة في المباراة النهائية للبطولة ولكن الريال حسم المباراة لصالحه بنتيجة 2/1 .

وكان كاسياس على نفس المستوى ولعب بنفس الحدة في مباريات دوري الأبطال حيث استقبلت شباكه عشرة أهداف فقط في 31 مباراة خاضها في دوري الأبطال وتصدى للعديد من الفرص في مباريات الفريق أمام بوروسيا دورتموند وبايرن ميونيخ الألمانيين في دور الثمانية والدور قبل النهائي على الترتيب.

ورغم الخطأ الذي ارتكبه في النهائي وجاء منه هدف التقدم لأتلتيكو مدريد الأسباني ، تألق كاسياس بشكل رائع فيما تبقى من المباراة حتى حقق فريقه الفوز 4/1 في النهائي ليتوج الريال بلقبه العاشر في دوري الأبطال.

وقبل نهائي دوري الأبطال ، حرص أنشيلوتي على الدفع بكاسياس في آخر مباراتين للفريق بالدوري الأسباني من أجل تجهيزه.

ومثل مشاركة كاسياس في هذه المباريات الثلاث دعما قويا للمنتخب الأسباني خاصة وأن كاسياس سيكون الحارس الأساسي للفريق في المونديال البرازيلي نظرا لإصابة فيكتور فالديز بقطع في الرباط الصليبي .

والآن ، تبدو الفرصة سانحة أمام كاسياس للتأكيد على أن خبرته لا تقارن وأنه لا يزال الحارس الأول في العالم مثلما كان في السنوات الماضية.

ويحلم كاسياس باللقب الرابع مع المنتخب الأسباني بعدما قاده للفوز بلقبي يورو 2008 و2012 ولقب المونديال الماضي عام 2010 بجنوب أفريقيا.

المرشحون العشرة للفوز بجائزة هداف المونديال








نشرت صحيفة الديلي ميل الإنجليزية تقريراً رصدت فيه المرشحين العشرة للفوز بجائزة هداف كأس العالم.

واستندت الصحيفة الانجليزية إلى أرقام المهاجمين في الموسم الأخير، والمباريات التي سيخوضونها في كأس العالم وأسلوب اللعب المتبع، واستبعدت أن ينجح توماس مولر في الحفاظ على لقبه كهداف في هذا الموسم.

وتوقعت الديلي ميل أن تنحصر المنافسة بين:

- كرستيانو رونالدو نجم منتخب البرتغال.

- ليونيل ميسي نجم المنتخب الأرجنتيني.

- مهاجم هولندا روبن فان بيرسي.

- مهاجم إسبانيا دييجو كوستا.

- مهاجم إيطاليا تشيرو ايمومبيلي

- مهاجم الأرجنتين سيرجيو أجويرو.

- نجم البرازيل نيمار.

- روميلو لوكاكو لاعب المنتخب البلجيكي.

- لويس سواريز هداف الدوري الإنجليزي ومهاجم الأوروجواي.

- دانييل ستوريدج مهاجم ليفربول المتألق الموسم الماضي ومهاجم المنتخب الإنجليزي.

أغلى 10 لاعبين لن يشاركوا في المونديال

سمير نصري

يغيب عن نهائيات كأس العالم العديد من الأسماء اللامعة بسبب الإصابة ، ولعل أبرزها إصابة الهولندي فان دير فارت ، والإيطالي ريكاردو مونتوليفو ، والحارس الإسباني المخضرم فيكتور فالديس ، والكولومبي فالكاو ، وهناك تكهنات حول غياب نجم الأوروجواي لويس سواريز ، والفرنسي فرانك ريبيري رغم وجودهما في القوائم الرسمية.

ومع ذلك يجب أن تضاف لتلك الأسماء قائمة أخرى تعد الأغلى خلال المواسم الأخيرة لن تشارك بنهائيات كأس العالم 2014 ، حيث قدرت قيمة تلك الأسماء بمبلغ 315 مليون يورو ، وفيما يلي قائمة أغلى 10 لاعبين تم استبعادهم رغم تأهل منتخبات بلادهم إلى المونديال

وبالتالي لن يكون هناك أسماء مثل جاريث بيل وزلاتان إبراهيموفيتش في قائمة

نشرتها صحيفة الموندو ديبورتيفو الإسبانية .

خيسيوس نافاس لاعب مانشستر سيتي:

انتقل نافاس إلى السيتي بمبلغ 20 مليون يورو، ولكنه عانى خلال الشهرين الماضيين من إصابة قوية منعته من المشاركة، ليخضع لفترة علاج من أجل اللحاق بكأس العالم، ولكن فضل ديل بوسكي المدير الفني للمنتخب الإسباني استبعاده لعدم جاهزيته.

ألفارو نيجريدو لاعب مانشستر سيتي:

انتقل نيجريدو إلى السيتي بمبلغ 25 مليون يورو ، فضل ديل بوسكي المدير الفني للمنتخب الإسباني ضم توريس وفيا وكوستا على حسابه ، بالرغم من حالة العقم التهديفي التي عانى منها توريس مع ناديه تشيلسي خلال الموسم المنصرم.

سمير نصري لاعب مانشستر سيتي:

انتقل نصري إلى السيتي بمبلغ 27.5 مليون يورو ، استبعاد نصري كان حديث الساعة خلال الآونة الأخيرة ، حيث صرح دديديه ديشامب أن اللاعب يثير العديد من المشاكل بسبب عدم رغبته في الجلوس على مقاعد البدلاء ، بالإضافة لذلك هاجمت صديقته فرنسا وديشامب عقب خبر استبعاده نصري بقولها على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر "اللعنة على فرنسا وديشامب".

روبرتو سولدادو لاعب توتنهام الإنجليزي:

انتقل سولدادو إلى توتنهام بمبلغ 30 مليون يورو، ولكنه فشل في إثبات جدارته خلال الدقائق التي شارك بها مع ناديه خلال الموسم المنصرم ، ليجعل استبعاده أمرا هيناً بالنسبة للمدير الفني ديل بوسكي.

إيسكو لاعب ريال مدريد:

انتقل إيسكو إلى ريال مدريد بمبلغ 30 مليون يورو ، استطاع إيسكو أن يثبت أنه لاعب من طراز فريد ، فقد كانت لمساته سحرية تبرز أهميته خلال المستقبل القريب خاصة في ظل سنة الصغير ، فضل ديل بوسكي المدير الفني للمنتخب الإسباني استبعاده من أجل الاستفادة من لاعبين أكثر خبرة.

ايريك لاميلا لاعب توتنهام الإنجليزي:

انتقل لاميلا إلى توتنهام بمبلغ 30 مليون يورو، ولكنه استبعد من تشكيلة المنتخب الأرجنتيني المشاركة بنهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل.

ماركوينهوس لاعب باريس سان جيرمان:

انتقل ماركوينهوس إلى نادي باريس سان جيرمان بمبلغ 30.4 مليون يورو ، عانى ماركوينهوس من الإصابة والتناوب في المشاركة مما دفع سكولاري المدير الفني للمنتخب البرازيلي لاستبعاده من القائمة النهائية المشاركة بنهائيات كأس العالم.

آسيير إياراماندي لاعب ريال مدريد:

انتقل آسيير إياراماندي إلى ريال مدريد بمبلغ 39 مليون يورو ، يفتقد إياراماندي للخبرة الكافية خلال المباريات الهامة ، وظهر ذلك حينما تعرف تشابي ألونسو للإصابة وشارك مكانه في ريال مدريد ، وبالتالي استبعده ديل بوسكي من حساباته.

لوكاس مورا لاعب باريس سان جيرمان:

انتقل لوكاس مورا إلى باريس سان جيرمان بمبلغ 40 مليون يورو ، غياب مورا كان من المفاجآت المدهشة من سكولاري خلال الفترة الأخيرة ، فاللاعب يشارك مع ناديه بشكل مستمر ويقدم مستوى جيد ، فمسألة استبعاده وضعت العديد من علامات الاستفهام حول اختيارات سكولاري للقائمة النهائية.

خافيير باستوري لاعب باريس سان جيرمان:

انتقل خافيير باستوري إلى باريس سان جيرمان بمبلغ 42 مليون يورو ، ليعد الصفقة الأعلى في صيف 2011 ، أعطى اللاعب المزيد من التوازن للفريق ولكن مسألة التناوب في المشاركة أضعفت أدائه ، ولم يظهر بالشكل المطلوب واستبعد من قائمة المنتخب الأرجنتيني.