إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 0
إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 0 عدد الضغطات : 2,379 عدد الضغطات : 2,575


◄ المنتدى العــام ► المواضيع العامة والغير مصنفه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-Feb-2011, 01:23 AM   #1

مشرف المنتدى الأعلامي



الصورة الرمزية علي حماد
علي حماد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1675
 تاريخ التسجيل :  Nov 2010
 أخر زيارة : 23-Jun-2015 (04:06 AM)
 المشاركات : 1,244 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي مفهوم الحب



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في الآونة الأخيرة لاحظنا أن الحب منتشر بكل ركن وزاوية يعني تفتح قصيدة تلقاها حب,,, تفتح موقع تلقاه اسمه حب مدري ايش!! تفتح تصميم تلقاه عن الحب ,,, تفتح المسنجر تلقى التوبيكات كلها حب ؟! تشوف توقيع تلقاها حب *** تفتح بروفايلات الاعضاء تلاقي كلمات عن الحب,,,,,تروح حمامات مطاعم او مدرسه تلاقي ذكريات ,,, ,,
تفتح بيار او صرف مجاري تلاقي حب بين الصراصير تفتح بزبوز تلقى هندي يغني <<<<<< انت زودتها كمان

طبعا كثير يخربطون بين الحب والعشق ويتصور أنه مسميين لشي واحد!! لكن في الواقع هما مختلفين تماما و في الاسلام لهما حكمان مختلفان!!


لنبدأ أولا بتعريف الحب,,, هو الميل الى الشيء! فقط.

هناك أنواع مختلفة للحب,,, وكل له حكمه:


فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان.
قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165]. وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" متفق عليه. وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.




-
وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" متفق عليه. وللطبراني عنه صلى الله عليه وسلم قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل" وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.من


أنواع الحب:
-
محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، ويزيد في حبه لها إن كانت جميلة، أو ذات خلق ودين، أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري.
ولا يؤاخذ المرء إذا أحب أحد أولاده أكثر من الآخر، ولا إحدى زوجتيه ـ إن كان له زوجتان أكثر من الزوجة الأخرى. لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لنسائه ويقول: "اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" رواه الترمذي. وإنما يحرم أن يفضل المحبوب على غيره بالعطايا أو بغيرها مما يملك من غير مسوغ. قال تعالى: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة" [النساء: 128].
وعنه صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له امرأتان يميل لإحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل" رواه النسائي والحاكم. وعنه أيضاً قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. والمراد بالميل: الميل في القسم والإنفاق، لا في المحبة.


- محبة الوالدين وسائر القرابات ومن له حق علينا : فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله وحب من تريد له الخير. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها، أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.

نجي على الحب اللي سوي المشاكل كلهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

نبدأ بتوضيح بسيط للشيخ دكتور سلمان العوده



لآ يمكن القَول بأن الحّب حَرام أو حَلال لأنه آمر فطري
يقع عَلى ـآ الإنسان بغير اختياره وإنما التَحريم أو الحِل
يقع في التصَرف الذي يبنى عَلى ـآ الإحساس به

د. سَلمان العوده


-
الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان: الأول: رجل قُذف في قلبه حب امرأة فاتقى الله تعالى ، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لم يرا للمتاحبين مثل النكاح" رواه ابن ماجه.


الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق، وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة.



والعشق مرض من أمراض القلب مخالف لسائر الأمراض في ذاته وأسبابه وعلاجه، وإذا تمكن واستحكم عز على الأطباء علاجه وأعيى العليل دواؤه،

ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية، وحدد مصارف الشهوة التي تذكي شهوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، وطبعا هذا شي انسى بهذا الزمن اكثر الناس خالع ،


ولتتضح الصورة أكثر لنحكي أجمل قصة حب

اتكلم عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وأمنا خديجة
والتي كانت في سن الأربعين أي في سن اكتمال عقلها ورشدها، أما محمد ففي سن اكتمالالشباب ابن خمس وعشرين سنة، ولعل السبب الحقيقي في نجاح هذا الزواج الذي يبدو غيرمتكافئ. أن السيدة خديجة كانت تبحث عن الرجولة الكاملة بكل معانيها من أخلاق ومروءةوإيثار وكرم خصال، وما كان محمد ليقبل هذا الزواج لولا ما رآه في خديجة من رجاحةالعقل وحسن الخلق وعراقة النسب، ولهذا وافقت رغبة خديجة رغبة محمد في الاقترانبها.. ولقد أحبت خديجة زوجها محمد حبا ملك عليها كل مشاعرها فكانت خديجة تهيئ لرسولالله كل أسباب الراحة وكانت سخية بعواطفها ومشاعرها وأموالها راضية النفس، بل لمتكن تبخل بحبها علي من يحب زوجها، فكانت تكرم من يحبه ولا أدل علي ذلك عندما فطنتخديجة الحب الأبوي الذي نشأ بين زوجها وزيد بن حارثة، ذلك الفتي الذي اشتراه حكيمبن حزام من سوق عكاظ، ووهبه لعمته خديجة، فقد تعلق محمد بزيد، كما أحب زيد محمداحبا لم يحب أحدا مثله من قبل، فوهبت خديجة زيدا لزوجها فأعتقه، كما شرفه ورقاه بأننسبه إلي نفسه فكان زيد بن محمد.
وقضي النبي *صلى الله عليه وسلم *أجمل أيام العمر مع خديجة فيمودة ورحمة وطاعة لله، فلم يتزوج النبي قبلها ولم يتزوج عليها حتي ماتت، ومم يدلعلي منزلة خديجة في قلب محمد ومكانتها عند الله تعالي أن النبي * غ قال: 'حسبك مننساء العالمين مريم ابنة عمران وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد وآسية امرأةفرعون'.
وحتي بعد وفاة خديجة * رضي الله عنها * لم تزده الأيام إلا حبا ووفاءلها فكان يثني عليها دائما ويحب من يحبها وكان يحب أن يري أو يسمع من يذكٌره بهاوبأيامها العطرة المباركة حتي أن السيدة عائشة * رضي الله عنها * قالت ما عزت عليامرأة للنبيصلى الله عليه وسلم قدر ما عزت علي خديجة هلكت قبل أن يتزوجني، لما كنت أسمعه يذكرهاوأمره الله أن يبشرها ببيت من قصب، وربما ذبح الشاه يقطعها أعضاء ثم يبعثها إليأصدقاء خديجة، فقلت له: كأنه لم يكن في الدنيا إمرأة إلا خديجة؟ فيقول: 'إنها كانتوكانت وكان لي منها ولد' رواه البخاري



محبكم(لايكون محرم )ههههههههه

الفجر البعيد


 
 توقيع : علي حماد


التعديل الأخير تم بواسطة علي حماد ; 26-Feb-2011 الساعة 01:34 AM

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الجميع الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 6
, , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ِِِلغة الحب أو أبجديات الحب ثماااااانية ِِِِ النجلآ ◄ المنتدى العــام ► 10 05-Mar-2012 10:10 PM
أفضل قصه قصيره عن الحب بعنوان هكذا بدأت قصة الحب حكيم الزمان ◄ منتدى القصص والثـقافة ► 7 06-Feb-2012 04:07 PM
الحب الحقيقي ... ((الحب))!!!!!! الحب فوق القانون ◄ المنتدى العــام ► 8 13-Sep-2010 09:34 AM
مفهوم التوحد لدى اطفال ذوي الاحتياجات الخاصه معلم فكر ◄ منتـدى التربيــة التعليـم ► 4 25-Aug-2010 01:59 AM
نتغزل في الحب ,,, كي لايجف بحر الحب جروحي تنزف أحزاني ◄ منتدى الخواطر والنثر ► 0 24-May-2010 12:06 PM


الساعة الآن 12:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010