ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...

تسجيل دخوووووول

الاثنين13/2/1432هـ

الظهر الساعة 2 مساء"

تتعدد الخيآرات ..!

للوٍصُول لشيءٍ ، في الأصْلِ مُبآح..!
ولكن بعضُ الطرق الموصِّلَة له تَكُون مُحرَّمة ..!
فيقْصدُهآ،’ المتَمرٍدون ..!
ويصْهَرهُم النَّدم..!
فيعُودُون للطُرٍق المسسْسْتقِيمَة..!

وحِينَهآ..!


سَيرَون الوجُودً أبْيضاً..!
لايَقِل بَيآضُه عمَّا خُلِقنآ لأجْلَه ..
فسُبْحآن الذِي فَطر الإنْسَان علَى الخَير ..!
وجَعلَ في المُؤْمن نَفساً أمّآرة بالسُّوءْونفْساً لوَّآمة ..

’‘
لَيسوٍا وَحححدهُم مّن ، أخطئْوا
بِ" حقِّنـآ ،’ في الغيّــآبْ

فَ نحنُ كلّ يومٍ نُخخخطِئ
بِ حححقِّ " أنفُسسسنآ
عِندمآ ||ننتَظرهُم "

’‘

لَيس هُناك في الحيَاة شخصٌ وآحدٌ .

يهبُ كلّ حَياته وكلّ حنانه وكلّ حُبِّه ;

دُون أنْ يسسأل عن المُقآبِل إلا { الأب }

فامنحهُ يَـآرب الفردُوس الأعلَى بغير حِسآب

:

لڪّل من مرِ هنآآ { } ~

لازلتْ مبحراُ فيْ عآلم تلكْ الإختنآقات . .
ولا زآلت صرخآتيْ متقطعهْ . .

فـ تآرةْ تخرجْ تلكْ الصرخهْ ويسمعهآ من حوليْ . .
وتآرةْ تخنقنيْ فـ احآول .. !
إخراجهآ من داخلْي . .

ولكن !
لا تزآل تقتلنيْ

كثيراً / !
مآتجتآحنآ ( أحلامْ ) . . نستمتّع بِ التعايشْ بهآ ..
فِ هذآ يحلمْ بِ شخصّ جوآرهْ ..
.... وّ هذهْ تحلمْ بِ هديةَ ، توضعْ بينْ يديهآ ..
وَ هذا يحلم بِ ...
.... وَ هذه تحلمْ بِ ...
وَ تتوآرد الآحلامْ علىْ الكلْ إلىْ أنْ تتشققْ الشفآةْ ..
من َ" طولْ الإبتسآمهْ " ..

وَ بِ الآخيرْ . . !
يكونْ الوآقعْ عكسّ ذلكْ كلّه ..
فِ يتآلمْ ( الحآلمْ ) وَ يضحكْ بِ سخريهْ ..
ولسآن حآلهْ يقولْ .. :



وشّ !
قيمتكْ يآ ................... حلمّ !
لامنْ تحققتْ -

وَ أصبحتْ وآقعْ ( ممتلىْ ) !
بِ ،
السخافـةْ
السخافـةْ
السخافـةْ
السخافـةْ
السخافـةْ