|
الدية مابين التجارة والتعجيز!
في مشهد مؤسف يشهده مجتمعنا السعودي , تمثل بالديات المبالغ بقيمتها للتنازل عن الجاني في القصاص , يجعل من هذه المبالغ التعجيزيه ظاهرة إجتماعية ! , ولعل القصص التي نراها ونشاهدها , بل ومن بينها قصة بكر بن عوض المهيمزي, والذي وصل المبلغ ل(17مليون ريال سعودي ) , وكذلك الرويلي , وغيرهم الكثير , وعلى الرغم من توجيهات الملك عبدالله حفظه الله بتحديد الديات , إلا أن الأسعار الخياليه , أصبحنا نشاهدها ونسمع بها , فهاهو خالد الحربي وصل المبلغ إلى 30 مليون ريال سعودي , هل هذه الديات والمبالغ المطلوبة لعتق رقبة مسلمة تصل إلى هذا الحد من المبالغة ؟ .
http://www.almohemzat-abs.com/upload...d67d405bb0.gif حوارنا الأسبوعي نضعه بين أيديكم نتجاذب خلاله الحوار لهذه المبالغ التعجيزيه , ونضع تساؤل عريض , الدية مابين التجارة والتعجيز ! ننتظركم . |
رد: الدية مابين التعجيز والتجارة !
شكرا لك يابو ندى
ماهي قضية بكر عوض المهيمزي وش صار عليها ممكن توضح للجميع وكم مبلغ الدية اسل الله العلى العظيم ان يفرج كربه |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
بداية الحمد الله والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم ونسال الله العلي القدير ان لايضعنا بموقف مثل هذه المواقف نحن ومن يعز علينا وانا يكفينا شر الدنيا والاخره ويرزقنا من حيث لانحتسب
الديه ياخي العزيز اصبحت تجاره وبنفس الوقت تكون تعجيزيه فمثل اهل القتيل يحددو مبلغ معين ان حصل هذا المبلغ فقد تم التنازل ويتم التفاوض عليه ايضا وهناك اسر تجعل هذه المبلغ تعجيزي اي لايمكن بمن يسال عن القيمه ان يتاكد بل يجزم بان اهل القتيل لايرغبون بالتنازل فتبدا مبادرة الصلاح لوجه الله تعالى ولقد وضعت القيادة الرشيده حد لهذه المبالغ لما تتوقع بان هذه سوف تصبح ظاهر لايمكن السيطره عليها في ذلك الوقت وهذا ان دل دل على حرص حكومة مولي خادم الحرمين الشريفن على الوحده الوطنيه وان لاتكون هناك متاجره بالبشر علنيآ فقد وضعت الدوله اياده الله حد لهذه المبلغ وان لايتجاوز الديه هذا المبلغ ومن يطلب باكثر اتضح له حب المال وانا بصراحه لايحضرني قيمة المبلغ الذي وضع حد لهذه الديه ولكن نسال الله لنا وللجميع التوفيق والسداد ولعلك تتقبل مروري اخي العزيز |
رد: الدية مابين التعجيز والتجارة !
ﻻ_للمتاجرة_بالدم... هو أحدث هاشتاق على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أسسه نشطاء سعوديون للمطالبة بوضع حد وتحديد سقف أعلى لصلح الدماء بعدما أصبح الكثير من أصحاب الحق يبالغون في طلب الفدية بشكل كبير، وتعد واقعة الشاب خالد الحربي الذي تمكن النشطاء عبر تويتر من مساندته في جمع مبلغ الفدية الذي وصل إلى 30 مليون ريال لعتق رقبته من القصاص هي الدافع الأول لتأسيس ذلك الهاشتاق.
وقد عبّر النشطاء عبر العديد من التغريدات عن رفضهم المطلق للمتاجرة بدماء أبنائهم مؤكدين أن العفو عن القاتل لابد وأن يكون أولاً وأخيراً لوجه الله تعالى. بداية أبدى عادل آل موسى استياءه الشديد من المبالغة في طلب دية الدم ووصلها إلى أرقام فلكية وقال: يحق للحاكم القضاء على مثل هذه المظاهر؛ بتحديد سقف أعلى لصلح الدماء.. وما زاد عليه يمنعه. وقال الصحفي خالد السليمان: لابد من وجود تنظيم لجمع تبرعات عتق رقاب القتلة.. فلابد أن تمر التبرعات عبر قنوات رسمية للمصداقية وحتى لا يستغل شريطية بازار الدم عواطف الناس. ويقول محمد آل داهم : نحتاج لعقول أخرى تنتشلنا من هذا المستنقع.. فنحن نذهب آلاف الأشخاص ونقف ساعات ونتبادل الحوار وتنتهي بالملايين. بينما يرى سويلم العنزي أن المشكلة في أن أهالي القتيل إن لم يوفروا المبلغ الذي يطلب منهم والذي عادة ما يتجاوز الملايين يندمون طوال حياتهم ويشعرون بأنهم لم يستطيعوا توفير المبلغ لإنقاذ ابنهم من القصاص. وقال فهد آل بن حمد: المبالغة في طلب الدية ابتزاز سافر من ولي الدم وفي المقابل التهاون يعني أن هناك تهوين لجريمة القتل، خير الأمور الوسط. وقال الإعلامي وليد الفراج: العفو في القصاص يكون لوجه الله تعالى، لكن ما يحدث في بلادي مع الأسف الشديد، هو تجارة تحولت إلى عادة اجتماعية غير مسبوقة بكثافتها وطلباتها!! وتحدث عاصم عن قضية الشاب خالد الحربي الذي عتقت رقبته بعد حملة جمع الـ 30 مليون ريال التي طلبها أصحاب الدم وقال: ثلاثون مليون كفيلة بأن تجعل للموضوع سماسرة وأن تصنع مؤامرات "مزدوجة" وتحايل وخديعة للمسلمين، الله أعلم بحقيقة الأمر. واعتبر Dr. Rayan Makhdom ما يحدث من مبالغة في طلب الدية نوعاً من انعدام الإنسانية وتسلطاً غير مبرر وقال: فقط قليل من الإنسانية، أولادكم فلذات أكبادكم وليست محافظ استثمارية!! وقال " 0Mechanical ": على مشايخ الدين أن يتكلموا عن هذا الأمر وكيف يجدون له حلاً أفضل من تفرغهم للتحريم. وشدد خالد العلكمي على ضرورة وضع حدود قصوى للدم داعياً الجميع للاصطفاف خلف هذا المطلب بعدما تخطت الدية الـ 30 مليون ريال وقال: كما سنت القبائل حدود للمهر، يجب سن حدود للدية! وقال عَوَض السيد : لو طلب صاحب الدم القصاص من قاتل ابنه ما ألومه لأنه يبغى يأخذ حق ابنه منه، أما يزايد على دم ابنه هذي هي التجارة. وحذر Bedo_1982" " من أن تتحول المتاجرة في الدماء إلى أساس في التعامل مع قضايا القصاص وقال: أصبحت تجارة الرقاب عادة، فلا تستبعدوا ظهور عصابات تتخصص بقتل الآخرين ثم تستجدي عطف الناس، الموضوع ذو أبعاد خطيرة! وقال أبو مرجي العنزي : لن يبارك الله برزق خرج بذلة والد ضعيف وخرج بنفوس غير طيبة! بل قد يكون صاحبها الكثير من الدعوات على من تاجر بدم ابنه. وعلى النقيض تعاطف "AL-abdullah, Nouf" مع أصحاب الدم مؤكدا أن إحساسهم بفقد ابنهم قد يدفعهم للمبالغة من أجل التعجيز وليس بدافع المتاجرة وقال: لا نستطيع الحكم بإحساس ذوي الميت، لكن المال لا يرجع ميتاً ولا القصاص يريح روحاً فقط ابتغاء مرضات الله. واتفق معه في الرأي "Thebe" قائلاً: "مو متاجرة زي ما تتوقعون.. أهل القتيل ينحرجون من الواسطات ويحطون مبلغ تعجيزي لأنهم يبون راس القاتل بس.. والدم ما يغسله إلا الدم". اشكرك على الموضوع المهم يابوندى[/color][/size] |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو الوفاء http://www.almohemzat-abs.com/vb/ram...s/viewpost.gif بداية الحمد الله والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم ونسال الله العلي القدير ان لايضعنا بموقف مثل هذه المواقف نحن ومن يعز علينا وانا يكفينا شر الدنيا والاخره ويرزقنا من حيث لانحتسب الديه ياخي العزيز اصبحت تجاره وبنفس الوقت تكون تعجيزيه فمثل اهل القتيل يحددو مبلغ معين ان حصل هذا المبلغ فقد تم التنازل ويتم التفاوض عليه ايضا وهناك اسر تجعل هذه المبلغ تعجيزي اي لايمكن بمن يسال عن القيمه ان يتاكد بل يجزم بان اهل القتيل لايرغبون بالتنازل فتبدا مبادرة الصلاح لوجه الله تعالى ولقد وضعت القيادة الرشيده حد لهذه المبالغ لما تتوقع بان هذه سوف تصبح ظاهر لايمكن السيطره عليها في ذلك الوقت وهذا ان دل دل على حرص حكومة مولي خادم الحرمين الشريفن على الوحده الوطنيه وان لاتكون هناك متاجره بالبشر علنيآ فقد وضعت الدوله اياده الله حد لهذه المبلغ وان لايتجاوز الديه هذا المبلغ ومن يطلب باكثر اتضح له حب المال وانا بصراحه لايحضرني قيمة المبلغ الذي وضع حد لهذه الديه ولكن نسال الله لنا وللجميع التوفيق والسداد ولعلك تتقبل مروري اخي العزيز مشكــــــــــور أبو ندى على الحوار ويستحق النقاش أكــــــــثر وأكثـــر وأنا أضم صوتي لاخي // سمو الوفاء تجاره وبنفس الوقت تكون تعجيزيه للتنوية الدية للقتل على ما أتوقع الدية للقتل العمد وشبه العمد بـ٤٠٠ ألف ريااال ,’’’ والقتل الخطأ بـ ٣٠٠ألف ريااال,.. كذالك ديــــــــــــة المراء نصف دية الرجل ,’’’’ وكذالك أذا الوالي للمقتول طلـــــب مبلــغ خيالي وأثبتت بــ أربعة شهود يتم عتق الرقبة و مقابل 500الف ريااال والله أعلــــــــــــــــــــــــــــم ...........’’’’’’’ |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
موضوع جميل بارك الله فيك : ابو ندى أتابع كما يتابع غيري , بشيء من الاستغراب, ظاهرة استجدت في مجتمعنا , وهي المتاجرة بدماء المحكوم عليهم بالقصاص, وما نتج عن ذلك من السلبيات ومنها على سبيل المثال وليس الحصر: استسهال القتل لمجرد سوء تفاهم, لا يبرر بأي حال من الأحوال, أن يكون سببا للإقدام على إزهاق نفس معصومة, فالقاتل لم يكن انصياعه لتلبية أوامر الشيطان له بالقتل, إلاّ بدوافع أخرى من بينها : يقينه الجازم بأن القبيلة ( الكبيرة وذات الشأن ) التي ينتمي إليها , لن تدّخر الوسع في بذل كل إمكاناتها للحيلولة دون ابنها القاتل والقصاص, سواء ببذل المال أضعافا فلكية مهمابلغت , أو بتوسيط ذوي الجاه والسلطان والنفوذ, من أجل التنازل عن القصاص وقبول الدية التي قد يتجاوز مقدارها ما هو محدد في شرع الله ديةً , أضعافا فلكية كماسبقت الإشارة. التعطيل العملي لحدّالقصاص ,بإقرار مبدأ المتاجرة والمزايدة في مقدار الديات بما لم يرد في الشرع. تسمية الشيء بغير اسمه, فالملايين المملينة التي يرضى بها ذوا القتيل عوضا عن دم مقتولهم , يُطلقون على قبولهم لها " عتق رقبة "القاتل ... فأنا لا أعلم في مصطلحات عتقا لرقبة بمقابل, فالعتق المقترن بمقابل , يُطلقُ عليه " المُكَاتبة" وهو الاتفاق على عوض يدفعه المُكَاتبُ منجّما ’ أي أقساطاً ، إذا استوفاه صار حرّا المخالفة الصريحة للنهي والزجر المشددين الواردين في منع الشفاعة في حد من حدود الله ,وهي تلك الشفاعة التي تُبذل لدرء القصاص عن الجاني,. وإنّ ما نشهده اليوم من استسهال القتل,و الجرأة عليه لأتفه الأسباب, وما ينطوي على ذلك من التعدي على الدولة وهيبة سلطانها, ما هو إلاّالنتيجة الحتمية , للتعامل مع تلك الجزئية من حياة الناس , بخلاف ما جاء به الشرع الذي جعل في القصاص حياة للناس, وهو القصاص الذي يُعتبر مجرد التفكير في حتمية وقوعه على الجاني, خير رادع له وزاجر, من أن ينساق وراء نزوة طيش وغضب, فيُزهق نفساً ’ يُعدّ إزهاقها بمثابة قتل الناس جميعا . وهي :لو كانت وساطة السلطان ، أو ولي الأمر في الحدود , أمرا مشروعا ( سواء ببذل الجاه أو المال , أو هما معاً ) لكان رسول الله صلى الله عليه وسلم , هو أول الباذلين لتلك الشفاعة , التي تدرأ القصاص عن الجُناة, إذ لا يُمكن تَصَوّر ردّ مسلم لشفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
أشكرك أبو ندى على هذا الموضوع القضية أن صح التعبير
وأشكر الأخوان الذين شاركم ولي عودة بأذن الله |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
فعلااا قضيه مهمه ...
اشكرررك ع طرررحك الرااائع و القضيه التي يجب ان نتناقش بهاااا يعطيك الف عاافيه .. تحيــاتي .... |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جدا رائع ويستحق المناقشه وانا في اعتقادي انه تلاعب بالارواح غلاء الديات واستغلال الوضع الذي فيه اهل المجني علي ولكن انا أؤيد انه في حال حدد سعر مرتفع يشهد عليه 4 شهود والديه المعروفه 100الف ليكون عبره لمن لم يعتبر تحياتي وتقبلوا مروري |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ابدابشكري الجزيل الى كل من قام بتأسيس هذا الموقع والى جميع المشاركين من اعضاء ومراقبين والى كافه المشاهدين من زوار ونحوهم... والآن ابدا بردي على موضوع الديه مابين التجارة والتعجيز الذي دار في مجتمعنا السعودي في الآونه الاخيره وهي مقدارمبلغ الدية التي يطلبهااصحاب الدم في حال تنازلهم عن القصاص من اهل القاتل بمقدار مبلغ هائل بالملايين وهو يدل على تعجيزاهل القاتل من دفعه بما يؤدي الى قصاص ابنهم او يؤدي الى متاجره اهل المقتول بديه ابنهم في حال دفعها من اهل القاتل. وهذايدل على صحه عنوان هذاالموضوع الذي طرحه اخونا العزيز وانا اول من اعجبت به وقمت بالرد عليه فوراً.. اما رائي فيمايتحدث عنه هذا الموضوع فأنه لايعجبني ولا اؤيد جميع من قام بفعله في مجتمعنا المسلم عامهً والسعودي خاصهً لأنه تترتب عليه سلبيات كثيره ومن اهمها مايلي: اولاً:عدم التنازل عن الدم لاهل القاتل لوجه الله والعفو عنه عند حدوث المصيبه. ثانياً:التنازل عن الدم لأجل طلب مبلغ تعجيزي يقدر بالملايين من اهل القاتل. ثالثاً:تحديد مهله قصيره بدفع المبلغ التعجيزي وهذا يدل ايضاً على التعجيز مره اخرى. رابعاً:التجارة بمبلغ الديه عند الحصول علية وعدم التصدق للمقتول به على الفقراء والمساكين والدعا لابنهم بالجنة. خامساً: سعاده اهل القاتل عند تنازل اهل المقتول عن دم ابنهم وطلبهم لديه بما يؤدي الى حزنهم الشديد في حال عدم القدره على دفعه اووصول المهله المحدده لهم قبل جمعهم لهذا المبلغ الهائل الذي يعجز عن دفعه الكثير من الناس. وهذا ماحصرته لكم من ردودي على هذا الموضوع الطيب الذي من خلاله انصح اخواني على البعد قدرالمستطاع في مثل هذه الحالات الاوهي قتل النفس بغير حق وهي تعد من كبائر الذنوب وتجلب لك اموراً كثيره لاتعد ولاتحصى. ..آسأل الله ان يحمينا ويحمي جميع المسلمين عن كل ماهو مكروه ويبعد عنا مصائب دنيته وعجائب قدرته وهوالسميع العليم... . |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
الف شكر لك ابو نداء على الطرح القيم وانشاء الله لي عوده للنقاش
|
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
موضوع جدير بالنقاش واشكرك اخوي موسى لأختيار هذا الموضوع ليكون محور نقاشنا لهذا الاسبوع
اتمنى ان يسمح لي الوقت بالمشاركه مع اخواني الكرام بارك الله في الجميع |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
حياك الله أخوي موسى
عندما تسمع بهذه المبالغ الضخمة التي ممكن تكون دية ( 30 ) شخص يٌلح عليك سؤالين الأول: هل هو تعجيز لأهل الميت أو إعطاء أمل صعب تحقيقه (( إن لم يكن مستحيل )) بمعنى آخر هل يريدون أن يقتصوا منه نفسياً قبل القصاص الفعلي ؟ السؤال الثاني : هل أصبح (( المقتول )) سلعة لها ثمن عند ضعاف النفوس (( إلا من رحم ربي )) وخاصة إذا الأب والأم متوفين .. تساؤلات قد تسهل الإجابة عنها لكن قد يكون بالإجابة تعميم والتعميم فيكل شيء غير مقبول قد يكون بعض أهل الدم عفى لكن في وجهة نظره أن القتيل يستحق وزنه ذهب (( مع انها وجهة نظر يشوبها الكثير من عدم المنطق )) لكن ممكن تكون موجودة على العموم حسب ظني أصبح البعض يتجار بها ... والبعض الآخر ماخذينها (( صيت وسمعة )) (( وإنما الأعمال بالنيات )) لاهنت اخوووي |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
موضوع مهم ويستحق النقاش
بصراحه مشكله أجتماعيه يعاني منها الكثير . تسهدف حقوق ليست بجميله ولا منطقيه .. بالبدايه القتل ليس بسيط . قالى تعالى ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا )).................. المبالغ الخياليه ليست حل بل تعذيب وإسراف وبنفس الوقت تجاره .. وللئسف اجد انها في صفحه آخرى منطقيه .. إذا تم حصر الديه ثلاث مئة الف ريال ..راح يكثر القتل لئن المبلغ صار سهل .. والمبالغ الهائله فيها نوع من التخويف والعبره لمن يعتبر .. شكراً استاذي موسى ع الحوار الهادف . الذي يشكل ميز من النقاش الجاد .. |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
شكرا اخي موسى علي الطرح الهادف
وبالنسبه للمتاجره في الديه تعتبر عار علي المتاجر بها فيا صاحب الدم اقبل بديه معقوله التي حددها ولي الامر او اعتقه لوجه الله اوطالب بالقصاص فهو حق لك واما المبالغه عي الاموال فهي مذمومه كفانا الله وياكم مصائب الدنيا ودمتم سالمين |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم يقول الحق تبارك وتعالى ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) فأن الأصل في القاتل القتل لاسيما وهو قد ارتكب القتل عمدا . لماذا؟ لقد سمعنا الكثير من قصص الانتقام والتي حدثت بعد سنين من العفوا او قبول الديه . فا الذي يحصل اليوم ليس تعجيز او متاجره بل اوجده من يطالبون بالعفو وذالك حينما يأتي ذوي القاتل لأصحاب الدم ويعرضون عليهم الجاه والمال ولو لم يكن لديهم مال بقولهم (اطلبو اللي تبون ) وهنا هم معذورين لأنهم يريدون انقاذ قريبهم بشتى الطرق . وعندما يكون اصحاب الدم غير قادرين على اقناع من امامهم او الدفاع عن موقفهم وهو المطالبه بالقصاص ومع كثرة المطالبات لهم من قبل الساعين للعفو فيقبلون بالديه التي قد فرضها ذوي القاتل . ومن هنا تبداء معاناه اخرى الا وهي جمع المبالغ والدعوه لتبرعات ومطالبت اهل الخير .ولو كانت الديه متاجره كما ذكر الاخوان لقبل اصحاب الدم من اقدم سجين في حائل والذي تجاوزالثلاثون عاما الم يقدموا ذووه مبالغ كبيره ويسعون مع اصحاب الجاه مقابل التنازل عن حكم القصاص؟ بكل تأكيد فعلوا. ولاكن من حق اصحاب الدم المطالبه بشرع الله الا وهو القصاص . ولايعني ذالك انني ضد العفو والصلح ولاكن هناك من قبل بالعفوا وهو مغبون بسبب الظغوط التي تعرض لها ............ ******************************************* هذا ما احببت ان اتطرق اليه والكلام يطول في هذا الموضوع اسئل الله العلي القدير ان يحفظنا واياكم من كل مكروه وان يجنبنا واياكم مواطن السوء واشكرك اخي موسى على طرح هذا الموضوع المهم وفق الله الجميع لكل خير |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
تساؤل يستحق الاسئلة والاجوبة المبررة ..
نعم هيا النفس غالية والدم لايهدر لكن ! هنالك أناس تبالغ في الدية وآخرون من شدة الأسى على المجني علية تبالغ ولعلها تريد حق الدم بالدم .. خلاصة حديثي بأن اصحاب الدم لديهم مبالغة وتقدير به تعجيز للجاني واهله واسال ان يحفظنا واياكم من كل مكروه .. واشكرك يابو ندى ولجميع من شارك |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
ابوندى اشكرك على الطرح الررائع وفتح باب النقاش بما هو حاصل بوقتنا الان مقدار الدية الشرعية هو مائة من الإبل وهي أصلها كما كانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك لما في الصحيحين وغيرهما من حديث القسامة المشهور عن سهل بن أبي حثمة رضي الله عنه قال: فوداه رسول الله صلى الله عليه وسلم من عنده فبعث إليهم مائة ناقة . ثم بعد ذلك قوَّم عمر رضي الله عنه الدية فجعلها على أهل الذهب ألف دينار، وعلى أهل الورِق (الفضة) اثني عشر ألف درهم. رواه مالك في الموطأ . ولكن لوحظ طلبات بالملايين واخرها ( الحربي 30 مليووون والرويلي 20 مليووون)... لماذا هذة المبالغ الماليه الهائله ... اصبحت متاجره بالدماء وتفاخر بان روح ولدي او اخي غاليه ... ولا نرضى بالديه القليله.... اخي ابو ندى طرحت الموضوع للمناقشه ووضع حلول.. فانا رايي الشخص انه يقدر الموقف من قبل لجان تشكل من الامارة والقضاء للوقوف على سبب القتل .. فاحيانا الشخص يبلى بنفسه فيدافع عن نفسه .. على سبيل المثال / خالد هزاع الحربي قتل دفاع عن شرفه في بهذة الحالة انه يقدر المبلغ 500000 الف ريال التي تكلم عنها ولاه الأمر فبهنا يسأل اهل المقتول هل تريدون اقامة القصاص واللى تقبلون الديه ... فأن اختاروا القصاص فمن حقهم .. وان اختاروا الديه فياخذون 500000 الف ريال لان ابنهم قتل وهو المخطي .. ولم يخطاء عليه.. .. هذا ما استطعت ان اشاركم فيه بهذا الحوار القيم وذلك لإنشغالي بالوقت الحالي اسئل الله العلي القدير ان يحفظنا واياكم من كل مكروه وان يجنبنا واياكم مواطن السوء كل عام وانتم بالف خير عازف |
رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
اسئل الله العلي القدير ان يحفظنا واياكم من كل مكروه
وان يسدد عن بكر الرشيدي انه ولي ذالك والقادر عليه |
| الساعة الآن 05:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host