منتديات قبيلة المهيمزات الرسمي

منتديات قبيلة المهيمزات الرسمي (http://www.almohemzat-abs.com/vb/index.php)
-   ◄ الحوار الأسبوعي ► (http://www.almohemzat-abs.com/vb/forumdisplay.php?f=144)
-   -   الدية مابين التجارة والتعجيز! (http://www.almohemzat-abs.com/vb/showthread.php?t=22055)

موسى محمد بن نقاء 04-Aug-2012 12:37 AM

الدية مابين التجارة والتعجيز!
 
في مشهد مؤسف يشهده مجتمعنا السعودي , تمثل بالديات المبالغ بقيمتها للتنازل عن الجاني في القصاص , يجعل من هذه المبالغ التعجيزيه ظاهرة إجتماعية ! , ولعل القصص التي نراها ونشاهدها , بل ومن بينها قصة بكر بن عوض المهيمزي, والذي وصل المبلغ ل(17مليون ريال سعودي ) , وكذلك الرويلي , وغيرهم الكثير , وعلى الرغم من توجيهات الملك عبدالله حفظه الله بتحديد الديات , إلا أن الأسعار الخياليه , أصبحنا نشاهدها ونسمع بها , فهاهو خالد الحربي وصل المبلغ إلى 30 مليون ريال سعودي , هل هذه الديات والمبالغ المطلوبة لعتق رقبة مسلمة تصل إلى هذا الحد من المبالغة ؟ .

http://www.almohemzat-abs.com/upload...d67d405bb0.gif
حوارنا الأسبوعي نضعه بين أيديكم نتجاذب خلاله الحوار لهذه المبالغ التعجيزيه , ونضع تساؤل عريض , الدية مابين التجارة والتعجيز !

ننتظركم .

لافي بداي 04-Aug-2012 07:18 AM

رد: الدية مابين التعجيز والتجارة !
 
شكرا لك يابو ندى
ماهي قضية بكر عوض المهيمزي وش صار عليها ممكن توضح للجميع
وكم مبلغ الدية اسل الله العلى العظيم ان يفرج كربه

سمو الوفاء 05-Aug-2012 01:53 AM

رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
 
بداية الحمد الله والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم ونسال الله العلي القدير ان لايضعنا بموقف مثل هذه المواقف نحن ومن يعز علينا وانا يكفينا شر الدنيا والاخره ويرزقنا من حيث لانحتسب
الديه ياخي العزيز اصبحت تجاره وبنفس الوقت تكون تعجيزيه فمثل اهل القتيل يحددو مبلغ معين ان حصل هذا المبلغ فقد تم التنازل ويتم التفاوض عليه ايضا وهناك اسر تجعل هذه المبلغ تعجيزي اي لايمكن بمن يسال عن القيمه ان يتاكد بل يجزم بان اهل القتيل لايرغبون بالتنازل فتبدا مبادرة الصلاح لوجه الله تعالى ولقد وضعت القيادة الرشيده حد لهذه المبالغ لما تتوقع بان هذه سوف تصبح ظاهر لايمكن السيطره عليها في ذلك الوقت وهذا ان دل دل على حرص حكومة مولي خادم الحرمين الشريفن على الوحده الوطنيه وان لاتكون هناك متاجره بالبشر علنيآ فقد وضعت الدوله اياده الله حد لهذه المبلغ وان لايتجاوز الديه هذا المبلغ ومن يطلب باكثر اتضح له حب المال وانا بصراحه لايحضرني قيمة المبلغ الذي وضع حد لهذه الديه ولكن نسال الله لنا وللجميع التوفيق والسداد ولعلك تتقبل مروري اخي العزيز

ابوعلي المهيمزي 05-Aug-2012 02:52 AM

رد: الدية مابين التعجيز والتجارة !
 
ﻻ_للمتاجرة_بالدم‬...‏ هو أحدث هاشتاق على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أسسه نشطاء سعوديون للمطالبة بوضع حد وتحديد سقف أعلى لصلح الدماء بعدما أصبح الكثير من أصحاب الحق يبالغون في طلب الفدية بشكل كبير، وتعد واقعة الشاب خالد الحربي الذي تمكن النشطاء عبر تويتر من مساندته في جمع مبلغ الفدية الذي وصل إلى 30 مليون ريال لعتق رقبته من القصاص هي الدافع الأول لتأسيس ذلك الهاشتاق.
وقد عبّر النشطاء عبر العديد من التغريدات عن رفضهم المطلق للمتاجرة بدماء أبنائهم مؤكدين أن العفو عن القاتل لابد وأن يكون أولاً وأخيراً لوجه الله تعالى.
بداية أبدى عادل آل موسى ‏استياءه الشديد من المبالغة في طلب دية الدم ووصلها إلى أرقام فلكية وقال:‬‏ يحق للحاكم القضاء على مثل هذه المظاهر؛ بتحديد سقف أعلى لصلح الدماء.. وما زاد عليه يمنعه. ‎‫
وقال الصحفي خالد السليمان: لابد من وجود تنظيم لجمع تبرعات عتق رقاب القتلة.. فلابد أن تمر التبرعات عبر قنوات رسمية للمصداقية وحتى لا يستغل شريطية بازار الدم عواطف الناس.
ويقول محمد آل داهم ‏:‬‏ نحتاج لعقول أخرى تنتشلنا من هذا المستنقع.. فنحن نذهب آلاف الأشخاص ونقف ساعات ونتبادل الحوار وتنتهي بالملايين.
بينما يرى سويلم العنزي أن‬‏ المشكلة في أن أهالي القتيل إن لم يوفروا المبلغ الذي يطلب منهم والذي عادة ما يتجاوز الملايين يندمون طوال حياتهم ويشعرون بأنهم لم يستطيعوا توفير المبلغ لإنقاذ ابنهم من القصاص.
وقال فهد آل بن حمد: المبالغة في طلب الدية ابتزاز سافر من ولي الدم وفي المقابل التهاون يعني أن هناك تهوين لجريمة القتل، خير الأمور الوسط.
وقال الإعلامي وليد الفراج: العفو في القصاص يكون لوجه الله تعالى، لكن ما يحدث في بلادي مع الأسف الشديد، هو تجارة تحولت إلى عادة اجتماعية غير مسبوقة بكثافتها وطلباتها!!
وتحدث عاصم عن قضية الشاب خالد الحربي الذي عتقت رقبته بعد حملة جمع الـ 30 مليون ريال التي طلبها أصحاب الدم وقال: ثلاثون مليون كفيلة بأن تجعل للموضوع سماسرة وأن تصنع مؤامرات "مزدوجة" وتحايل وخديعة للمسلمين، الله أعلم بحقيقة الأمر.
واعتبر ‪Dr. Rayan Makhdom‬ ما يحدث من مبالغة في طلب الدية نوعاً من انعدام الإنسانية وتسلطاً غير مبرر وقال: فقط قليل من الإنسانية، أولادكم فلذات أكبادكم وليست محافظ استثمارية!! ‎‫
وقال " 0Mechanical ": على مشايخ الدين أن يتكلموا عن هذا الأمر وكيف يجدون له حلاً أفضل من تفرغهم للتحريم.
وشدد خالد العلكمي ‏على ضرورة وضع حدود قصوى للدم داعياً الجميع للاصطفاف خلف هذا المطلب بعدما تخطت الدية الـ 30 مليون ريال وقال: كما سنت القبائل حدود للمهر، يجب سن حدود للدية! ‎
وقال عَوَض السيد : ‬‏ لو طلب صاحب الدم القصاص من قاتل ابنه ما ألومه لأنه يبغى يأخذ حق ابنه منه، أما يزايد على دم ابنه هذي هي التجارة.
وحذر Bedo_1982" " من أن تتحول المتاجرة في الدماء إلى أساس في التعامل مع قضايا القصاص وقال: ‬أصبحت تجارة الرقاب عادة، فلا تستبعدوا ظهور عصابات تتخصص بقتل الآخرين ثم تستجدي عطف الناس، الموضوع ذو أبعاد خطيرة!‎‫
وقال أبو مرجي العنزي : لن يبارك الله برزق خرج بذلة والد ضعيف وخرج بنفوس غير طيبة! بل قد يكون صاحبها الكثير من الدعوات على من تاجر بدم ابنه.
وعلى النقيض تعاطف "‪AL-abdullah, Nouf‬‏" مع أصحاب الدم مؤكدا أن إحساسهم بفقد ابنهم قد يدفعهم للمبالغة من أجل التعجيز وليس بدافع المتاجرة وقال:‬‏ لا نستطيع الحكم بإحساس ذوي الميت، لكن المال لا يرجع ميتاً ولا القصاص يريح روحاً فقط ابتغاء مرضات الله.
واتفق معه في الرأي "Thebe" قائلاً: "مو متاجرة زي ما تتوقعون.. أهل القتيل ينحرجون من الواسطات ويحطون مبلغ تعجيزي لأنهم يبون راس القاتل بس.. والدم ما يغسله إلا الدم".

اشكرك على الموضوع المهم يابوندى[/color][/size]

عاطف المهيمزي 05-Aug-2012 03:37 AM

رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو الوفاء http://www.almohemzat-abs.com/vb/ram...s/viewpost.gif
بداية الحمد الله والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم ونسال الله العلي القدير ان لايضعنا بموقف مثل هذه المواقف نحن ومن يعز علينا وانا يكفينا شر الدنيا والاخره ويرزقنا من حيث لانحتسب
الديه ياخي العزيز اصبحت تجاره وبنفس الوقت تكون تعجيزيه فمثل اهل القتيل يحددو مبلغ معين ان حصل هذا المبلغ فقد تم التنازل ويتم التفاوض عليه ايضا وهناك اسر تجعل هذه المبلغ تعجيزي اي لايمكن بمن يسال عن القيمه ان يتاكد بل يجزم بان اهل القتيل لايرغبون بالتنازل فتبدا مبادرة الصلاح لوجه الله تعالى ولقد وضعت القيادة الرشيده حد لهذه المبالغ لما تتوقع بان هذه سوف تصبح ظاهر لايمكن السيطره عليها في ذلك الوقت وهذا ان دل دل على حرص حكومة مولي خادم الحرمين الشريفن على الوحده الوطنيه وان لاتكون هناك متاجره بالبشر علنيآ فقد وضعت الدوله اياده الله حد لهذه المبلغ وان لايتجاوز الديه هذا المبلغ ومن يطلب باكثر اتضح له حب المال وانا بصراحه لايحضرني قيمة المبلغ الذي وضع حد لهذه الديه ولكن نسال الله لنا وللجميع التوفيق والسداد ولعلك تتقبل مروري اخي العزيز




مشكــــــــــور أبو ندى على الحوار ويستحق النقاش أكــــــــثر وأكثـــر


وأنا أضم صوتي
لاخي // سمو الوفاء
تجاره وبنفس الوقت تكون تعجيزيه
للتنوية الدية للقتل على ما أتوقع الدية للقتل العمد وشبه العمد بـ٤٠٠ ألف ريااال ,’’’
والقتل الخطأ بـ ٣٠٠ألف ريااال,..
كذالك ديــــــــــــة المراء نصف دية الرجل ,’’’’
وكذالك أذا الوالي للمقتول طلـــــب مبلــغ خيالي
وأثبتت بــ أربعة شهود يتم عتق الرقبة و مقابل 500الف ريااال

والله أعلــــــــــــــــــــــــــــم ...........’’’’’’’

معلم فكر 05-Aug-2012 03:52 AM

رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
 
موضوع جميل بارك الله فيك : ابو ندى
أتابع كما يتابع غيري , بشيء من الاستغراب, ظاهرة استجدت في مجتمعنا , وهي المتاجرة بدماء المحكوم عليهم بالقصاص, وما نتج عن ذلك من السلبيات ومنها على سبيل المثال وليس الحصر:



استسهال القتل لمجرد سوء تفاهم, لا يبرر بأي حال من الأحوال, أن يكون سببا للإقدام على إزهاق نفس معصومة, فالقاتل لم يكن انصياعه لتلبية أوامر الشيطان له بالقتل, إلاّ بدوافع أخرى من بينها : يقينه الجازم بأن القبيلة ( الكبيرة وذات الشأن ) التي ينتمي إليها , لن تدّخر الوسع في بذل كل إمكاناتها للحيلولة دون ابنها القاتل والقصاص, سواء ببذل المال أضعافا فلكية مهمابلغت , أو بتوسيط ذوي الجاه والسلطان والنفوذ, من أجل التنازل عن القصاص وقبول الدية التي قد يتجاوز مقدارها ما هو محدد في شرع الله ديةً , أضعافا فلكية كماسبقت الإشارة.


التعطيل العملي لحدّالقصاص ,بإقرار مبدأ المتاجرة والمزايدة في مقدار الديات بما لم يرد في الشرع.


تسمية الشيء بغير اسمه, فالملايين المملينة التي يرضى بها ذوا القتيل عوضا عن دم مقتولهم , يُطلقون على قبولهم لها " عتق رقبة "القاتل ... فأنا لا أعلم في مصطلحات عتقا لرقبة بمقابل, فالعتق المقترن بمقابل , يُطلقُ عليه " المُكَاتبة" وهو الاتفاق على عوض يدفعه المُكَاتبُ منجّما ’ أي أقساطاً ، إذا استوفاه صار حرّا


المخالفة الصريحة للنهي والزجر المشددين الواردين في منع الشفاعة في حد من حدود الله ,وهي تلك الشفاعة التي تُبذل لدرء القصاص عن الجاني,.


وإنّ ما نشهده اليوم من استسهال القتل,و الجرأة عليه لأتفه الأسباب, وما ينطوي على ذلك من التعدي على الدولة وهيبة سلطانها, ما هو إلاّالنتيجة الحتمية , للتعامل مع تلك الجزئية من حياة الناس , بخلاف ما جاء به الشرع الذي جعل في القصاص حياة للناس, وهو القصاص الذي يُعتبر مجرد التفكير في حتمية وقوعه على الجاني, خير رادع له وزاجر, من أن ينساق وراء نزوة طيش وغضب, فيُزهق نفساً ’ يُعدّ إزهاقها بمثابة قتل الناس جميعا .


وهي :لو كانت وساطة السلطان ، أو ولي الأمر في الحدود , أمرا مشروعا ( سواء ببذل الجاه أو المال , أو هما معاً ) لكان رسول الله صلى الله عليه وسلم , هو أول الباذلين لتلك الشفاعة , التي تدرأ القصاص عن الجُناة, إذ لا يُمكن تَصَوّر ردّ مسلم لشفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..



المتعمق 05-Aug-2012 04:30 AM

رد: الدية مابين التجارة والتعجيز!
 
أشكرك أبو ندى على هذا الموضوع القضية أن صح التعبير

وأشكر الأخوان الذين شاركم

ولي عودة بأذن الله


الساعة الآن 01:04 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010