ليَه جرحگ غييير عن كل آلجُروح / وليَه " آحبگ " وآنت آصلا مآ أنت لي !

تِرفُضِينْ آلَلَيِ يُجِونَكْ يَطْلِبُونَك بَـ آلِحُلآلْ ! . .

وَ رآضِيه بآلِلِيّ عَآيشْ مِعكْ فَـ آلِحُرآمْ ,
كِلْ مَا قِلتيّ لِه تُقدّمْ قَآلْ :
آلِظرُوفْ مَا تِزآلْ ! . .
مِعلّقكْ بِينْ آلِسمآ وَآلآرضْ بَـ آسُمْ آلِغرآمْ ,

وِديّ آفُهِمْ آنِتيّ مَا تِحُلمِينْ تِكُونِينْ آَمْ عِيآلْ ! . .
وَعِيونّكْ عَلى رِآحُتهَمْ وَآمَآنيهمْ مَا تِنَآمْ ,
تِرىّ آلِلِيّ يِتْلآعُبْ بَـ مِشَآعُر آنُثَى ضَعُيفَه مَاهِو بَـ رجَآآآآآآآآلْ ! . .
قآلتْ : يِحبنّيِ ,
سَألتِهَآ .. بيتَزِوجَك ؟
قَآلتْ مِدريّ ,
قِلتْ آسُمعِينَيِ وَخِذيهَآ كِلمَه مِنْ رَجلْ يِفهَمْ للَرجَآلْ ! . .
..{ تِرىَ آلِليّ مَا يِتَزوِجَكْ مُستِحيلْ آنِه يُحبَك }..
آلِليّ مَا يِهُديِكْ آسِمَه ,
وَيِتشَرفْ بَكْ تِكُونِين حَنِآنه ! . .
ويَآخِذكْ عِهُدوَآمِآنه
وِيمَنحكْ بِيتْ وَحيآه ؛
وَ يِقسَمْ آيِآمه لَـ قِلبّكْ . .
مِسُتَحيلْ آنِه يِحُبكْ ! . .
آيِ حُبْ آلليّ تِبُينَه ..؟
آيّ رِجُلْ تِصُدقِينَه ..؟
آيّ عُمِر تُضِيعُينَه ..؟
وَآيِ زَهُر تِذبِلُينَه ..؟..
يَ حَنُونَه .. يَ رَقيقه .. يَ وُفِيَه ..
عَ آلِبسَآطِه ؛
.. آحُسِبيهَآ .. وَآفِهُمِيهَآ .. وَآعِقُليهَآ ..
آلَلَيِ مَا يِتَزوجَكْ , مِسَتحُيلْ آنِه يِحُبّكْ ! . .

يِكفِيّ آلِعُمرْ آللِيّ ضَآعْ
يِكفِيّ آلِشَمعْ آللِيّ مَآعْ

مِتى تِخُلصْ هـَ آلِحُكآيِه ! . .
مِره آتِخُذيَ قِرآرْ ؛
يِنقذّكْ مِنْ هـَ آلِضُيآعْ ؛
فَآرقِيه وَعِيشيّ عِمرَكْ
فَآرقِيه وَشِوفيّ زِهَركْ
فَآرقِيه وآمِشَيّ دَربكْ
..{ تِوبيّ عِنْ ذِلكْ وَذنِبكْ}..
وآنْ ضَعفِتيّ مِره وَردْ آلحِنآنْ ! . .
حِطيّ فِ بَآلكْ حِقُيقه . .
قَآسيِه حِيلْ وَمِريرهـ . .
آللِيّ مِا يَتزِوجَكْ مِستَحُيلْ آنِه يِحُبّكْ

الآمير / بدر بن عبدالمحسن ~